الى :: المثقفات والمثقفين ،،
الدارسات والدارسين ،، ذوي الفكرة والمتنورين ،،
ارجوا بيان رأيكم وانتقاداتكم ،، لما ساطرحة وهو وجهة نظر شخصيه ،،
الديمقراطية الثوريه
عاشت المنطقة العربية ،،
على مدار القرن العشرين تجارب عديدة ومتنوعة ،
تصارعت وتجاذبت السياسة والاجتماع والعمل الثوري والانقلابات ،،
وهذه التيارات في العموم لم تخرج من اطار المشاريع الثلاثة المعروفة ،،!
1 – المشروع الاسلامي الحركي
2 – المشروع القومي العربي
3 – المشروع اليساري الاشتراكي
وكل هذه المشاريع كانت وبدرجات متفاوتة تاريخا طويلا لمختلف انماط الاستبداد والفتن والتطرف ،،
هنا تقع مسؤولية كبرى على مكونات الحراك الشعبي في اعادة انتاج الروح الديمقراطية وجوهرها الحقيقي ،،
وهذا الجوهر الحقيقي للديمقراطيه وانتاج روحها ،،
لايتم الا من خلال ايدي وعقول امينة قد تجردت من الانا ،،
ليكون فعل ثورة الحرية ، وحكم الشعب ،،
هي اكيد صبغة جديدة والمتتبع لها من الوهلة الاولى يرفضها ،،
كونه يرفض فكرة الثورة لما لها من مردودات سلبيه لوصول حاكم رغم ارادة الشعب ،، لكن ! هنا الثوريه لاتعني الثورة ،،
ان كان هناك واقع فاسد في بلد ما لايتغير هذا الواقع الا بثورة ،،
الا ان الثورة لها عدد من الوجوه والتفاصيل ، ثورة فكريه ، ادبيه ، شعبيه ، نخبة ،
حزب ما ، ثورة مسلحة ،،
لذلك نحن نعني الديمقراطيه الثوريه ،،
والتي يجب ان تكون ابتداء داخل صفوف أي مجموعه ، حزب ، تيار ، منظمة ، وبالتالي تنتقل للبرلمان للحكومة ،،
لابد من وجود حاكم ومعارض ،،
لان اختلاف وجهات النظر تخلق حالة ثالثه من الفكرة او الراي او القرار ،،
وبالتالي حتما تكون هي الانجع والانجح من الفكرتين التين كانت مختلفتين ،،
محمد جاسم الطليباوي
19 - 3 - 2015 بغـــــداد
الدارسات والدارسين ،، ذوي الفكرة والمتنورين ،،
ارجوا بيان رأيكم وانتقاداتكم ،، لما ساطرحة وهو وجهة نظر شخصيه ،،
الديمقراطية الثوريه
عاشت المنطقة العربية ،،
على مدار القرن العشرين تجارب عديدة ومتنوعة ،
تصارعت وتجاذبت السياسة والاجتماع والعمل الثوري والانقلابات ،،
وهذه التيارات في العموم لم تخرج من اطار المشاريع الثلاثة المعروفة ،،!
1 – المشروع الاسلامي الحركي
2 – المشروع القومي العربي
3 – المشروع اليساري الاشتراكي
وكل هذه المشاريع كانت وبدرجات متفاوتة تاريخا طويلا لمختلف انماط الاستبداد والفتن والتطرف ،،
هنا تقع مسؤولية كبرى على مكونات الحراك الشعبي في اعادة انتاج الروح الديمقراطية وجوهرها الحقيقي ،،
وهذا الجوهر الحقيقي للديمقراطيه وانتاج روحها ،،
لايتم الا من خلال ايدي وعقول امينة قد تجردت من الانا ،،
ليكون فعل ثورة الحرية ، وحكم الشعب ،،
هي اكيد صبغة جديدة والمتتبع لها من الوهلة الاولى يرفضها ،،
كونه يرفض فكرة الثورة لما لها من مردودات سلبيه لوصول حاكم رغم ارادة الشعب ،، لكن ! هنا الثوريه لاتعني الثورة ،،
ان كان هناك واقع فاسد في بلد ما لايتغير هذا الواقع الا بثورة ،،
الا ان الثورة لها عدد من الوجوه والتفاصيل ، ثورة فكريه ، ادبيه ، شعبيه ، نخبة ،
حزب ما ، ثورة مسلحة ،،
لذلك نحن نعني الديمقراطيه الثوريه ،،
والتي يجب ان تكون ابتداء داخل صفوف أي مجموعه ، حزب ، تيار ، منظمة ، وبالتالي تنتقل للبرلمان للحكومة ،،
لابد من وجود حاكم ومعارض ،،
لان اختلاف وجهات النظر تخلق حالة ثالثه من الفكرة او الراي او القرار ،،
وبالتالي حتما تكون هي الانجع والانجح من الفكرتين التين كانت مختلفتين ،،
محمد جاسم الطليباوي
19 - 3 - 2015 بغـــــداد